هذه قصة حقيقية حدثت ومحتواها علي قدر النيه ياتي الرزق يلا نعيش سويا مع احداثها.
قالوا ان هناك سائق تاكسي ، استوقفه شخص فقير ، وشبه عاجز ، قال له : إلى أين ؟ قال له : إلى أقصى مكان في الجبل ، وما معي مال أعطيك إيَّاه ، قال له : حاضر ، أوصله إلى آخر مكان كما طلب منه، فلما نزل من السيارة ، أقبل عليه أولاده ، وسألوه : أجئتنا بالطعام يا أبت ؟
فقال : لا والله ما جئت بالطعام(واخفى السبب في نفسه لانه لايملك المال ولانه استحا من السائق أن يطيل عليه المسافة والوقت دون أجرٍ او مقابل)
فأراد السائق أن يكمل معروفه ، فنزل إلى مكان في أسفل الجبل، واشترى خمس أكياس خبز وذهب إليه ، أعطاه الخبز ، اقسم السائق بالله ان أولاد الرجل الفقير التهموا نصف الخبز في دقائق ، من شدة جوعهم وفقرهم ...
بعد ذلك نزل السائق بسيارته من الجبل الى المدينة يسعى في كسب رزقه ويبحث عن زبون وراكب جديد...
فاستوقفه سائحان قالا له : خذنا إلى المطار ، فأخذهما إلى المطار ، وأعطاه ألفين وخمسمئة من النقود ، والتسعيرة الاعتيادية لهذه الرحلة خمسمئة ،وهو في المطار جاءه سائحان آخران طلبا أن يوصلهما إلى فندق في دمشق ، أعطوه مئتي دولار ـ تعدل عشر آلاف سبحان الله في عطاءه
هل تعرفون ماذا فعل السائق بعد هذا؟!
بقية الحكاية غير متوقعة وهي اكثر عمقاً من كل ما سبق
رجع السائق إلى هذا بيت الرجل الفقير في الجبل ، واشترى لهم ما لذ وطاب من الفواكه ، والحلويات ، واللحوم ،
وقال للرجل الفقير : ساق الله لي كل هذا الرزق بسببك ، لأنني خدمتك وكانت خدمتي لك خالصة لوجه الله تعالى وعدت اليك لاني اردت ان اعود نفسي واربيها على التعلق بالله تعالى فهو الرزاق وان اربيها على التصدق واخلاص النية
سبحانك ربي ما اكرمك وما اعظمك.
قالوا ان هناك سائق تاكسي ، استوقفه شخص فقير ، وشبه عاجز ، قال له : إلى أين ؟ قال له : إلى أقصى مكان في الجبل ، وما معي مال أعطيك إيَّاه ، قال له : حاضر ، أوصله إلى آخر مكان كما طلب منه، فلما نزل من السيارة ، أقبل عليه أولاده ، وسألوه : أجئتنا بالطعام يا أبت ؟
فقال : لا والله ما جئت بالطعام(واخفى السبب في نفسه لانه لايملك المال ولانه استحا من السائق أن يطيل عليه المسافة والوقت دون أجرٍ او مقابل)
فأراد السائق أن يكمل معروفه ، فنزل إلى مكان في أسفل الجبل، واشترى خمس أكياس خبز وذهب إليه ، أعطاه الخبز ، اقسم السائق بالله ان أولاد الرجل الفقير التهموا نصف الخبز في دقائق ، من شدة جوعهم وفقرهم ...
بعد ذلك نزل السائق بسيارته من الجبل الى المدينة يسعى في كسب رزقه ويبحث عن زبون وراكب جديد...
فاستوقفه سائحان قالا له : خذنا إلى المطار ، فأخذهما إلى المطار ، وأعطاه ألفين وخمسمئة من النقود ، والتسعيرة الاعتيادية لهذه الرحلة خمسمئة ،وهو في المطار جاءه سائحان آخران طلبا أن يوصلهما إلى فندق في دمشق ، أعطوه مئتي دولار ـ تعدل عشر آلاف سبحان الله في عطاءه
هل تعرفون ماذا فعل السائق بعد هذا؟!
بقية الحكاية غير متوقعة وهي اكثر عمقاً من كل ما سبق
رجع السائق إلى هذا بيت الرجل الفقير في الجبل ، واشترى لهم ما لذ وطاب من الفواكه ، والحلويات ، واللحوم ،
وقال للرجل الفقير : ساق الله لي كل هذا الرزق بسببك ، لأنني خدمتك وكانت خدمتي لك خالصة لوجه الله تعالى وعدت اليك لاني اردت ان اعود نفسي واربيها على التعلق بالله تعالى فهو الرزاق وان اربيها على التصدق واخلاص النية
سبحانك ربي ما اكرمك وما اعظمك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق